التجانية منبع الرحمة و التسامح
يقول العارف بالله سيدي الحاج الأحسن رضي الله عنه في الشرب الصافي:
{ فالطرق كلها لله، وجانب الخوض فيما ألفه الناسُ من التكلم في أهل الله:
فإن لله طرقاً كثيرة، و للناس أحـــوالا و أعـــذارا. فليحرزك بابك. ...
فلا تغتب في أهل الطرق و تدعي أنك تحب طريقتك أو أنك تنصر شيخك.
فالشيخ منصور و نحن نستنصره ينصرنا بالله.
و ما وقع أو يقع من القضايا من الناس فموكول إلى العارف الكامل في الطريق
يَسلُّ الاعتقادَ الفاسد َبالجهل بسياسة ِنبوية و حجة ربانية، فإن له عقلاً ربانياً، مع بقاء المنكر على كمال دينه...} اهــ
يقول العارف بالله سيدي الحاج الأحسن رضي الله عنه في الشرب الصافي:
{ فالطرق كلها لله، وجانب الخوض فيما ألفه الناسُ من التكلم في أهل الله:
فإن لله طرقاً كثيرة، و للناس أحـــوالا و أعـــذارا. فليحرزك بابك. ...
فلا تغتب في أهل الطرق و تدعي أنك تحب طريقتك أو أنك تنصر شيخك.
فالشيخ منصور و نحن نستنصره ينصرنا بالله.
و ما وقع أو يقع من القضايا من الناس فموكول إلى العارف الكامل في الطريق
يَسلُّ الاعتقادَ الفاسد َبالجهل بسياسة ِنبوية و حجة ربانية، فإن له عقلاً ربانياً، مع بقاء المنكر على كمال دينه...} اهــ
من خزانة"زمن التجانية" بقلم:
المفكرة الإسلامية زينب أبوعقيل
Tidak ada komentar:
Posting Komentar