Imam al-Hafizh
Jalaluddin Abdurrahman as-Suyuthi (Wafat 911 Hijriyah) meyebutkan dalam kitab al-Kanzul
Madfun (kekayaan yang terpendam) halaman 96: "Sewaktu Nabi Adam Alaihis
Salam turun dari surga, ada empat lembar daun Tin yang beliau ambil dari surga untuk
menutupi auratnya. Ketika beliau berada di bumi, tak ada waktu melainkan ia
mengharap ampunan Allah Taala sehingga taubatnya diterima. Akhirnya datang
bisyarah (kabar gembira) bahwa taubat beliau diterima oleh Allah Taala.
Diriwayatkan yang pertama kali mendatangi beliau guna mengucapkan selamat dan
ngalap berkah adalah empat ekor hewan: Rusa, Paus, Lebah dan Ulat. Ke-empat hewan
ini diberikan jamuan oleh Nabi Adam Alaihis Salam masing-masing satu lembar
daun Tin dari surga. Dengan izin Allah Taala, setelah ke-empat hewan itu
memakannya, maka ke-empat hewan tersebut mengeluarkan sesuatu yang bermanfaat
besar dari tubuh mereka buat manusia. Dari tubuh Rusa keluar minyak misk. Dari ikan
paus menghasilkan minyak anbar (kesturi). Dari lebah menghasilkan madu. Dan
dari Ulat mengeluarkan sutra. Segala Puji bagi Allah Taala Yang Maha Kuasa atas
segala sesuatu, tiada tuhan selain Dia.
Khadimul Ma'had al-Muafah
H. Rizqi Zulqornain al-Batawiy
فـــو ا ئــد و مـو ا
عـظ مـن أ هـل ا لـو رع
قال بعضهم ما زاولت شيئًا أيسر من الورع إذا رابني شيء تركتُه.
أوصى أنس بن مالك أن يغسله محمد بن سيرين، فلما مات أنس قيل لمحمد بن سيرين، فقال: أنا محبوس في السجن، قالوا: استأذنا الأمير فأذن لك، قال إن الأمير لم يحبسني إنما حبسني الذي له عليِّ الحق.عن إبراهيم عن علقمة قال: خرجنا ومعنا مسروق وعمرو بنُ عُتبة ومعضد غازين فلما بلغنا ماء سندان وأميرها عتبة بن فرْقَد، قال لنا ابنه عمرو بن عُتْبَة: إنكم إنْ نزلتم عليه صنع لكم نُزلاً ولعلهُ يظلم فيه أحدًا ولكن إن شئتم قلْنَا في ظِلِّ هذه الشجرة فأكلنا كسرَنا (أي كِسَر خُبز يابس) ثم رجعنا ففعلنا.عن الحسن قال: كان عطاء سلمان الفارسي خمسة آلاف وكان أميرًا على زُهاء ثلاثين ألفًا من المسلمين وكان يخطب الناس في عباءةٍ يفترش بعضها ويلبس بعضها، فإذا خرج عطاؤه أمضاه (أي تصدق به) ويأكل مِن شُغْل يديْه. لله دره من رقم (1) في الورع والزهد.عن وهب بن كيسان قال: مر رجل برجل يتصدق على المساكين، فقال أبو همام: شريك درهم أصيبُه بكدٍ يعرقُ به جبيني أحبُ إلى من صدقة هؤلاء مائة ألف ومائة ألف.قيل لأبي عبدالله: ما تقول فيمن بنى سُوقًا وحشر الناس إليها غصْبًا ليكون البيعُ والشراء بها ترى أن يشتري منها، فقال: يجدُ موضعًا غيره وكره الشراء منها، تأمل يا أخي هذا الورع لله درُّهُم على هذا التدقيق ما أكثر هذه المواضع المشتبهة.
عَجِبْتُ لِلْمَرْءِِ في دُنْيَاهُ تُطْعِمُهُ
يُمْسِي ويُصْبِحُ في عَشْواء يَخْبِطُهَا
يَغْتَرُّ بالدُنْيَا مَسْرُوْرًا ِصُحْبِتهَا
ويَجْمَعُ المال حِرْصًا لا يُفَارِقُهُ
تَرَاهُ يَشْفَقُ مِنْ تَضْيِيْعِ دِرْهَمِهِ
وأسْوَأ الناسِ تَدْبِيْرًا لِعَاقِبَةٍ
في العَيْشِ والأجلُ المحتُوم يَقْطَعُهُ
أعْمَى البَصِيْرة والآمالُ تَخْدَعُهُ
وقَدْ تَيَقَّنَ إنَّ الموتَ يَصْرَعُهُ
وقَدْ دَرَى أنه لِلْغَيْرِ يَجْمَعُهُ
وليسَ يَشْفَقُ مِن دِيْنَ يُضَيعُهُ
مَنْ أنْفَقَ العُمْرَ فيمَا ليس يَنْفَعُهُ
وا لله أ على و أ علم / و صلى ا لـله عـلى سيـد نـا مـحمـد و على آ لـه و صحبه و سلم
قال بعضهم ما زاولت شيئًا أيسر من الورع إذا رابني شيء تركتُه.
أوصى أنس بن مالك أن يغسله محمد بن سيرين، فلما مات أنس قيل لمحمد بن سيرين، فقال: أنا محبوس في السجن، قالوا: استأذنا الأمير فأذن لك، قال إن الأمير لم يحبسني إنما حبسني الذي له عليِّ الحق.عن إبراهيم عن علقمة قال: خرجنا ومعنا مسروق وعمرو بنُ عُتبة ومعضد غازين فلما بلغنا ماء سندان وأميرها عتبة بن فرْقَد، قال لنا ابنه عمرو بن عُتْبَة: إنكم إنْ نزلتم عليه صنع لكم نُزلاً ولعلهُ يظلم فيه أحدًا ولكن إن شئتم قلْنَا في ظِلِّ هذه الشجرة فأكلنا كسرَنا (أي كِسَر خُبز يابس) ثم رجعنا ففعلنا.عن الحسن قال: كان عطاء سلمان الفارسي خمسة آلاف وكان أميرًا على زُهاء ثلاثين ألفًا من المسلمين وكان يخطب الناس في عباءةٍ يفترش بعضها ويلبس بعضها، فإذا خرج عطاؤه أمضاه (أي تصدق به) ويأكل مِن شُغْل يديْه. لله دره من رقم (1) في الورع والزهد.عن وهب بن كيسان قال: مر رجل برجل يتصدق على المساكين، فقال أبو همام: شريك درهم أصيبُه بكدٍ يعرقُ به جبيني أحبُ إلى من صدقة هؤلاء مائة ألف ومائة ألف.قيل لأبي عبدالله: ما تقول فيمن بنى سُوقًا وحشر الناس إليها غصْبًا ليكون البيعُ والشراء بها ترى أن يشتري منها، فقال: يجدُ موضعًا غيره وكره الشراء منها، تأمل يا أخي هذا الورع لله درُّهُم على هذا التدقيق ما أكثر هذه المواضع المشتبهة.
عَجِبْتُ لِلْمَرْءِِ في دُنْيَاهُ تُطْعِمُهُ
يُمْسِي ويُصْبِحُ في عَشْواء يَخْبِطُهَا
يَغْتَرُّ بالدُنْيَا مَسْرُوْرًا ِصُحْبِتهَا
ويَجْمَعُ المال حِرْصًا لا يُفَارِقُهُ
تَرَاهُ يَشْفَقُ مِنْ تَضْيِيْعِ دِرْهَمِهِ
وأسْوَأ الناسِ تَدْبِيْرًا لِعَاقِبَةٍ
في العَيْشِ والأجلُ المحتُوم يَقْطَعُهُ
أعْمَى البَصِيْرة والآمالُ تَخْدَعُهُ
وقَدْ تَيَقَّنَ إنَّ الموتَ يَصْرَعُهُ
وقَدْ دَرَى أنه لِلْغَيْرِ يَجْمَعُهُ
وليسَ يَشْفَقُ مِن دِيْنَ يُضَيعُهُ
مَنْ أنْفَقَ العُمْرَ فيمَا ليس يَنْفَعُهُ
وا لله أ على و أ علم / و صلى ا لـله عـلى سيـد نـا مـحمـد و على آ لـه و صحبه و سلم
Tidak ada komentar:
Posting Komentar